الحق المبين { صفحة الواجبات}

س مالفرق بين استخدام ((يُنصَرُون)) في سورة البقرة و بين (( يُنظرون)) في آل عمران

ج(( ولا هم ينصرون)) فإنه أخبرهم أنه لا ينصرهم في الآخرة أحد، فيدفع عنهم لنصرته عذاب الله ولا لنصرته ولا بشفاعته ولا غيرهما، وفي تفسير السعدي أي لا يُدفع عنهم مكروه

(( ولا هم ينظرون)) يعني لمعذرة يعتذرون حدثت عن عمار قال حدثنا ابن ابي جعفر عن ابيه عن الربيع عن ابي العالية : ولا هم ينظرون يقول لا ينظرون فيعتذرون كقولهم هذا يوم لا يُنْطَقون ولا يؤذن لهم فيعتذرون
وفي تفسير السعدي أي ولا هم يمهلون لأن زمن الإهمال قد مضى وقد أعذر الله منهم وعمرهم مايتذكر فيه من تذكر فَلَو ردوا لعادوا لما نُهُوا عنه
والله أعلم

 

س متى ترفع كلمة مصدق و متى تنصب


ج إذا سبقت بنكرة فهي صفة مرفوع لها
وإذا سبقت بمعرفة فهي حال منصوب منها


والله أعلم

 

س- لم خَص الله تعالى اليد في الآية ٩٥ من سورة البقرة؟

]((وَلَن يَّتَمَنُّوهُ أَبَدََا بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِاُلظَّٰالِمِينَ))

ج - لأن جميع أعمالهم هي من صنع أيديهم حرفوا الكتاب بأيديهم وقتلوا الأنبياء بأديهم هم صناع هذه الأعمال هم من خطط ودبر ونفّذ

والله أعلم

 

بوركت حبيبتي ياسمين
اجابة صحيحه ثبتك الله وزادك من فضله